سورة يس.. من قرأها ابتغاء وجه الله غفر له فى تلك الليلة

سورة ياسين .. عن أبي هريرة: قال الدارمي: حدثنا الوليد بن شجاع، حدثني أبي، حدثني زياد بن خيثمة، عن محمد بن جحادة، عن النبي صلى الله عليه وسلم. وعن حسن عن أبي هريرة قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: “”من قرأ ياسين في ليلة من حسن طلب… كان الله له في تلك الليلة”” اغفر.”

وروى الطبراني وغيره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: قلب القرآن يس، ولا يقرأه رجل يريد الله والدار الآخرة إلا غفر الله له قراءته. ذلك لموتاك. فالقرآن هو سورة يس ولكن الحديث ضعيف. وقد وردت أحاديث كثيرة في فضائل سورة ياسين، لم يصح منها أكثر أهل الحديث

وأكدت دار الإفتاء أن قراءة القرآن الكريم من الأمور التي تعود على صاحبها بالبركة والأجر والثواب من الله عز وجل. ومن السور التي وردت في أحاديث مختلفة في فضل التلاوة: سورة “يس”؛ وعن معقل بن يسار رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: “” وياسين هو قلب القرآن وليس قلبه”” يقرؤها رجل لا يريد الله والآخرة إلا غفر له، واقرأوها على أمواتكم». قرأه أحمد.

إن تلاوة سورة ياسين لها فضل عظيم، ويكون لقارئها أجر عظيم عند الله تعالى. الحوائج، وغير ذلك من الأمور الطيبة – وأن من قرأها يوقن أن الله تعالى سيقضي حاجته ببركة قراءة القرآن وسورة ياسين، وسيحقق مراده كما أراد الله.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top