قال الأنبا إبراهيم إسحاق، بطريرك الإسكندرية وسائر بحر مرقس، للأقباط الكاثوليك، إن عيد الميلاد يتميز بمظاهر وعلامات خارجية كثيرة، مثل المغارة، وشجرة الميلاد، وغيرها لا تلهينا، بل ساعدنا على أن نعيش المعنى الحقيقي والمقدس لعيد ميلاد المسيح، حتى لا يكون فرحنا سطحيًا بل عميقًا.
- الرئيس السيسي يهنئ البابا تواضروس والأقباط بعيد الميلاد المجيد.. إنفوجراف
- خبير: حزب الجبهة الوطنية نافذة أمل للحراك السياسى والدفع بكوادر متميزة
- إجراءات مرورية يتبعها السائق قبل تخطى السيارات منعا للحوادث.. اعرفها
الأنبا إبراهيم إسحق بطريرك الإسكندرية
- إجراءات مرورية يتبعها السائق قبل تخطى السيارات منعا للحوادث.. اعرفها
- 25 اقتراحا برغبة لخدمة المواطنين أمام لجنة الاقتراحات بمجلس النواب اليوم
- التخطيط: انتهاء تحديث الأحوزة العمرانية على مستوى الجمهورية 30 يونيو 2026
- 25 اقتراحا برغبة لخدمة المواطنين أمام لجنة الاقتراحات بمجلس النواب اليوم
- ما عملية تفويج المركبات لتجنب حوادث الشبورة على الطرق السريعة؟.. التفاصيل
عظة الأنبا إبراهيم إسحق
- ما عملية تفويج المركبات لتجنب حوادث الشبورة على الطرق السريعة؟.. التفاصيل
- أخبار مصر.. طرح 2974 قطعة أرض بمشروع بيت الوطن للمصريين بالخارج الأحد
- خبير: حزب الجبهة الوطنية نافذة أمل للحراك السياسى والدفع بكوادر متميزة
- ما عملية تفويج المركبات لتجنب حوادث الشبورة على الطرق السريعة؟.. التفاصيل
- خبير: حزب الجبهة الوطنية نافذة أمل للحراك السياسى والدفع بكوادر متميزة
قداس عيد الميلاد
وأضاف بطريرك الأقباط الكاثوليك خلال عظته في قداس عيد الميلاد، أن عيد الميلاد المسيح يأتي ليجدد يقيننا بأن الله حاضر حقا لنا ويأتي للقائنا “اليوم ولد لكم مخلص”. يظهر لنا معجزات رائعة أو يتحدث إلينا ليرشدنا، بل يشاركنا حدود إنسانيتنا. لقد أعطانا آفاق محبته الإلهية.
لقد اختار عمانوئيل (الله معنا) أن يكون حاضرًا في تاريخنا البشري بحدوده ومآسيه، في عالم يعاني من شر الانقسامات والحروب، ليظهر بطريقة لا مثيل لها قلبًا عطوفًا ومحبًا لشرح الإنسانية.
- التخطيط: انتهاء تحديث الأحوزة العمرانية على مستوى الجمهورية 30 يونيو 2026
- ما عملية تفويج المركبات لتجنب حوادث الشبورة على الطرق السريعة؟.. التفاصيل
- أخبار مصر.. طرح 2974 قطعة أرض بمشروع بيت الوطن للمصريين بالخارج الأحد
عيد الميلاد هو دعوة وأمل
وذكر أن ليلة الميلاد تولد الرجاء للإنسانية بشكل عام وللكنيسة بشكل خاص، لقد ضاع منا الأكثر كرمًا، ورغم تعدد تقنيات الاتصال وتقدمها، بدأ الكثيرون يميلون إلى العزلة، ضعافًا قدرتهم على التواصل، مما يؤدي إلى معاناتهم من فقدان التوازن واختلال الهوية.