قال النائب عمرو القطامي، عضو مجلس النواب، إن الجماعة الإرهابية لها تاريخ مظلم والجميع يعرفه بوضوح، وقد أصبح واضحا أمام الجمهور أن هذه الجماعة الإرهابية تهدف إلى تقسيم الدولة المصرية والأمة. وأنها لا تهتم إلا بتحقيق مصالحها الشخصية، أو بتعبير أدق، المخططات الإجرامية التي تستهدفها لصالح أجندات خارجية.
- وزير الدفاع يتفقد قاعدة الإسكندرية البحرية ويلتقى بعدد من المقاتلين
- وزير الرى: صيانة المنشآت المائية للحفاظ على حالتها الإنشائية
- سنن الجمعة.. أفعال يستحب فعلها منها لبس أفضل الثياب والذهاب للمسجد مبكرا
وأشار القطامي إلى أن الجماعة الإرهابية تعلم جيدًا أنها لن ولن تعود إلى الساحة بأي شكل من الأشكال بعد أن رفضها الشارع المصري بشكل نهائي وكتب شهادة وفاتها نهائيًا، ومن ثم تحاول ممارسة شعائرها الأعمال الخبيثة، إما عن طريق نشر الشائعات أو الأكاذيب والمحاولات الفاشلة واليائسة للتأثير على الهوية، مستغلة الأحداث الجارية في المنطقة، لكنها لم ولن تنجح في أي من هذه الأعمال. تحقيق خطط خبيثة.
- وزير الرى: صيانة المنشآت المائية للحفاظ على حالتها الإنشائية
- رئيس مجلس النواب يلتقي نقيب الأطباء لمناقشة قانون المسئولية الطبية
وأضاف النائب عمرو القطامي، أن الجماعة الإرهابية تبذل جهودًا يائسة للعودة إلى الساحة بأي وسيلة، والرد يأتي من الدولة على الأرض من خلال عدد من المشروعات والإنجازات الوطنية غير المسبوقة في كافة القطاعات التي لم تقم بها مصر. انظر لعدة قرون.
وأوضح القطامي أن مصر شهدت في السنوات العشر الأخيرة إنجازات لم تشهدها منذ قرون كاملة، وأن الدولة استطاعت بالحكمة السياسية والإدارة الرشيدة أن تأخذ الأمن في الاعتبار. والأبعاد التنموية في المشاريع الوطنية، والتي ساهمت بشكل كبير في سد الثغرات التي تسربت من خلالها هذه الجماعة الإرهابية لتضليل الرأي العام، من خلال استغلال الظروف الاقتصادية والمشاعر الدينية، وتستخدمها هذه الجماعة كغطاء، إلا أن وعي الـ. وكتب الشعب المصري شهادة الوفاة النهائية لهذه المجموعة.