دكتور. وقال طارق البرديسي، خبير العلاقات الدولية، إن جماعة الإخوان المسلمين استخدمت دائما الدين كغطاء لمشروعها السياسي، مستغلة الظروف الاقتصادية ومشاعر الناس الفطرية في حب الدين، حتى كان الوصول إليها سهلا. ويمكن الوصول إليها، لكن حالة يوليو 2013 تصدت لهم وأطاحت بهم وحمت مصر منهم، رغم التحالفات والمؤامرات المستمرة.
وأكد البرديسي خلال تصريحه لـ “اليوم السابع” أن الرئيس السيسي كان على موعد مع القدر ولذلك جاء بمثابة طوق نجاة للوطن والعباد، كاشفاً ما خفي عنهم وما خطط لمصر، وتصور المتآمرون الخونة أن ابن مصر الصالح سيتخلى عنهم، لكنه لبى نداء الأمة وصوت الجماهير الهادرة في الشوارع المنادية بخلعهم و طردوا لأنهم هددوا الهوية المصرية وأصبحوا أداة لتدمير الدولة الوطنية.
- الحكومة: إضافة منتجات بترولية جديدة سيوفر تكلفة فاتورة استيرادية إضافية بـ1.5 مليار دولار
- ألمانيا تواجه الحمى القلاعية لأول مرة منذ 37 عاما وفرض حظرا على نقل المواشى
- أذكار النوم.. من رددها غُفِرَتْ له ذنوبُه ولو كانت مثلَ زَبَدِ البحرِ
وأكد خبير العلاقات الدولية أن جهود الدولة خلال العشر سنوات الأخيرة كانت لتأمين البلاد من شرورهم عبر الأمن والتوعية، فكانت يداً يقاتلون عليها أمنياً وإعلامياً، ويداً تبني وتبني الوطن. جمهورية جديدة. .
- وزارة العمل: تسوية نزاعات بين العمال وأصحاب الأعمال بالإسماعيلية والدقهلية
- الرئيس السيسي: صندوق النقد الدولي أشاد بمسار الإصلاح الاقتصادي المصري
- أذكار النوم.. من رددها غُفِرَتْ له ذنوبُه ولو كانت مثلَ زَبَدِ البحرِ
وتابع: “دعونا لا ننسى أن ملايين المصريين الذين خرجوا في 30 يونيو كانوا يتمتعون بالوعي والجرأة والوطنية التي جعلت العالم يخضع لرؤيته ويصنع مع تطلعاته، ولم يكن هذا ليحدث لولا القائد الشجاع”. . والرئيس البطل قائد المؤسسة الوطنية الذي كان وسيظل دائما مصنعا للرجال الذين يصنعون المعجزات ويوجهون الأحداث إلى الأمل.” الجماهير وأحلامها.